التجزئة - الفوركس - تجار - ضرب - ب - السويسرية - الاضطراب - المبردات

انتشار أفضل إيغ يمكن أن يستغرق 30M ضرب من الفوضى الفرنك السويسري وقال إغ المجموعة الرهان المالية أنها يمكن أن تأخذ ضربة تصل إلى 30M بسبب الاضطرابات في السوق الناجمة عن قرار البنك الوطني السويسري 201xss لإزالة سقف العملة. وانخفض سهم شركة فاينانشيال تايمز 250 بنسبة 6.3٪ ليصل إلى 695p بعد ظهر يوم الخميس بعد أن قام إيغ بتحديث مستثمرين حول التأثير المالي السالب في عام 2012 بسبب حركة x201cuddden والحركة الشديدة في قيمة الفرنك السويسري في وقت سابق من اليوم. x201c سيكون المستوى الدقيق للتأثير يعتمد جزئيا على قدرة الشركة على استرداد ديون العملاء، ولكن في مجموعها لن تتجاوز 30 مليون دولار، من التعرض للسوق والائتمان، قال x201d إيغ. x201c حدث التعرض للسوق حيث أغلقت مراكز العملاء على مستوى أكثر فائدة من تمكنت الشركة من إغلاق التحوط المقابل لها بأكمله بسبب السوق dis. ديكتيوناري. x201d وقد أخذ المستثمرون مفاجأة عندما أعلن البنك الوطني السويسري (شنب) أنه قد ألغى سقف الثلاث سنوات على قيمة الفرنك السويسري مقابل اليورو. وأثار هذا القرار اضطرابات في السوق، مع ارتفاع الفرنك الفرنسي بنحو 30٪ مقابل العملات الأوروبية وأسواق الأسهم التي تعاني من التقلبات العنيفة. مقالات ذات صلةالوسيط الفوركس وسيط ويست هام الراعي يذهب التمثال حيث يعاني العملاء خسائر فادحة من العملة السويسرية قنبلة ألباري المملكة المتحدة ينطبق على الإعسار بعد رفوف العملاء حتى خسائر فادحة البنك المركزي السويسري صدمت أسواق العملات عن طريق إزالة ربط اليورو المراكز التي عقدها تجار الفوركس ذهب هيوير كما الفرنك السويسري ارتفعت أسعار الفائدة بين 13 و 15 دولار مقابل اليورو، الجنيه الإسترليني والدولار تم النشر في: 11:11 غمت، 16 جانوري 2015 أوبداتد: 12:23 غمت، 16 جانوري 2015 شهدت وسطاء العملات الأجنبية الرائدة في المدينة تراجعا بعد أن عانى عمالئها من خسائر فادحة من الفرنك السويسري المفاجئ تهريب اليورو أمس. وقد تقدمت شركة ألباري أوك - التي ترعى نادي ويست هام هام لكرة القدم - بطلب للحصول على إعسار بعد أن أرسل البنك الوطني السويسري أسواق العملات إلى اضطراب عن طريق إلغاء سقف غير متوقع على اليورو بقيمة 1.20 فرنك سويسري أو أقوى. وعندما أزيل الربط، تراجع اليورو بنسبة 30٪ ليصل إلى 0.80 فرنك قبل أن يستعيد نصف خسائره ليصل إلى 1.02 فرنك. وقال ألباري إن قرار صدمة إزالة أرضية العملة أدى إلى استمرار العديد من عملائها في خسائر تجاوزت حقوق الملكية الخاصة بهم - وبالتالي انتقد وسيط الفوركس. الخسائر في العملة: كيف حمل موقع ألباري المملكة المتحدة أخبار البنك الوطني السويسري قنبلة ألباري وقال: حيث لا يمكن للعميل تغطية هذه الخسارة، يتم تمريرها لنا. وقد أجبر ذلك ألباري (المملكة المتحدة) المحدودة على تأكيد اليوم أنها دخلت في الإعسار. وأضافت أن أموال عملاء التجزئة تفصل وفقا للقواعد التنظيمية. وقالت الأسواق المتنافسة سمك أنها تعرضت لبعض الخسائر ولكن الأثر العام، بما في ذلك الديون المعدومة المحتملة، لم يكن له ماديا تأثير على الأعمال التجارية. وقال الرئيس التنفيذي ومؤسس بيتر كروداس: قد تعاني بعض منافسينا نتيجة لهذا الحدث في السوق. لا تزال أسواق سمك لديها ميزانية قوية ونموذج الأعمال التجارية. ويضرب بعض المضاربين في العملات، ولا سيما صناديق التحوط الكبيرة ذات المراكز القصيرة بالفرنك السويسري، خسائر هائلة في وجهه. واعترفت شركة ايغ غروب التجارية في لندن الليلة الماضية بانها من بين الذين فقدوا بعد ان خسرت سويسرا ارتباطها الطويل باليورو. وقالت شركة الرهان على الانتشار ان الحركة المفاجئة والمتطرفة في قيمة الفرنك السويسري قد جعلتها تواجه ضربة تصل الى 30 مليون دولار. الخسائر - في صدى محنة ألباريس - تنبع من قرار الشركات بإغلاق المراكز التي يحتفظ بها زبائنها وعبء الخسائر. الشعور بالقرصة: المندوبون في الأسابيع المقبلة سيدفعون المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس المزيد مقابل فرنكهم حذر الخبراء الليلة الماضية إيغ لن يكون وحده في خسارته من قرار البنك الوطني السويسري غير المتوقع - ومن المفارقات واحد من المحلل ألباري كريغ إرلام، الذي قال: إيم متأكد من أن هذا هو آخر سماع جيدا على هذا الموضوع، وسوف البنك الوطني السويسري سيتم فحصها بشكل كبير في الأسابيع المقبلة لما يبدو أنه خطوة غير مسؤولة بشكل فظيع من جانبها. لسنوات حاولت البنوك المركزية تجنب أيام مثل هذا عن طريق الشفافية وجعل التحركات مثل هذا مع مرور الوقت في حين بالتنقيط تغذية نواياهم إلى الأسواق. واضاف ان البنك الوطنى السويسرى قد اظهر ان الهواة، وهناك الكثير من الاشخاص الذين سيعانون بشكل كبير نتيجة لذلك. وقال نيك حايك الرئيس التنفيذى لصانع الساعات سواتش احدى اكبر الشركات فى سويسرا ان قرار السماح لارتفاع العملة هو تسونامي لصناعة التصدير والسياحة وبالنسبة للبلاد فى النهاية. فرض البنك الوطني السويسري (شنب) سقف عملته في سبتمبر 2011 لوقف المستثمرين الفارين من اليورو من دفع الفرنك إلى مستويات مرتفعة جدا وسط مخاوف من أنه سيصيب الصادرات والسياحة ويعرقل الاقتصاد. الا انها قالت امس ان هذا الحد لم يعد مبررا. أيام أكثر سعادة: حارس المرمى في ويست هام يونايتد أدريان - الذي يرتدي عدة برعاية ألباري - يحتفل بتسجيل التهديف خلال مباريات كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم مقابل إيفرتون. هذه الخطوة أرسلت الأسواق إلى الذيل في ما كان يطلق عليه اسم فرانكوغدون. في حين ارتفعت إلى اليورو، حققت أيضا مكاسب مماثلة من 13-15 في المئة مقابل الدولار والاسترليني. فضلا عن جعل رحلات التزلج إلى سويسرا أكثر تكلفة، والفرنك القوي يعني المندوبين في الأسابيع المقبلة سوف يشعر المنتدى الاقتصادي العالمي في منتجع دافوس السويسري قرصة. تحدث ستيف وودكوك، رئيس التداول في ترادنكست، عن مجزرة كاملة في أسواق العملات. وأضاف: إنها أكبر خطوة رأيت في حياتي المهنية لمدة 30 عاما كمتداول. الا ان الاسهم فى الشركات القيادية فى سويسرا تراجعت حيث انخفضت اسهمها فى بورصة اسواق المال بما يقرب من 800 نقطة او ما نسبته 8.67 فى المائة فى اسوأ يوم منذ عام 1989. وقد تم محو الاسهم بما فيها سواتش وشركات السلع الفاخرة ريتشيمونت ومزج الاسمنت هولسيم ومقاول الحفر فى الخارج ترانزوسان ب 65 مليار من قيمة الشركات الكبرى في البلاد. وقال محللون انه مع اكثر من 40 في المائة من الصادرات السويسرية الذهاب الى منطقة اليورو فإن الفرنك القوي سوف تصل إلى كبار المصدرين. وقال أنطوني دويل، مدير شركة مامبغ إنفستمنتس: سوف يجد المصدرون السويسريون صعوبة متزايدة في التنافس على الصعيد العالمي، مما يؤدي إلى تراجع النمو الاقتصادي. كما حذر محللون من ان شركات مثل صانع الشوكولاتة ليندت امب سبرونجلي قد تضطر الى طرح اسعار في بريطانيا واوروبا والولايات المتحدة لحماية الارباح. إيغ ضربة: قالت شركة الرهان انتشار الحركة المفاجئة والقاسية في قيمة الفرنك السويسري قد تركها تواجه ضربة تصل إلى 30 مليون دولار وجاء قرار البنك المركزي السويسري لالغاء ارتباطه باليورو قبل أسبوع من المتوقع أن البنك المركزي الأوروبي لإطلاق برنامج ضخم لطباعة النقود لدعم اقتصاد منطقة اليورو. وكان المحللون قد قالوا ان إطلاق التسهيل الكمي من شأنه أن يضرب اليورو ويجبر البنك الوطني السويسري على اتخاذ إجراءات صارمة للدفاع عن الحد الأقصى. وقال جيريمي كوك، كبير الاقتصاديين في شركة المدفوعات العالمية "وورلد فيرست": إن البنك الوطني السويسري (شنب) قد ألقيت في المنشفة وتخلت عن محاولة إضعاف عملتها في مواجهة الانكماش التام وانخفاض العملة الأوروبية الموحدة. هذا هو الاستسلام الكامل. وكان الضغط والمعتقد بأن البنك المركزي الأوروبي سيطلق برنامج شراء السندات في الأسبوع المقبل المزيد من تخفيض قيمة عملته كان كافيا لجعل البنك الوطني السويسري خطوة الخروج من الطريق. لا أحد يفوز عندما تقف في طريق قطار الشحن، باستثناء القطار. مشاركة أو التعليق على هذه المقالة